نتنياهو والسلاوي الحاخام جود آزولاس، فرنسا 1988

نتنياهو يتبارك بالحاخام جودا آزوالوس في فرنسا، يليه إدريس السلاوي، سفير المغرب لدى الأمم المتحدة، حيث يبدي آزوالوس امتنانه للدور الذي لعبه الملك الحسن الثاني في دفاعه على مصالح اليهود في المغرب، ثم قام بالدعاء له للشفاء بناءا على طلب السلاوي، 1988.